ظهرت الألوهية بنعوت بشرية
التعجّب والضّحك والفَرح والغضب: التعجّب إنما يقع من موجود لا يَعلم ذلك المُتعجَّب منه،ثم يَعلمه فيتعجب منه. ويَلحق به الضحك.وهذا مُحال على الله تعالى،فإنه ما خَرج شيء عن علمه. فمتى وقع في الوجود شيء يُمكن التعجّب منه عندنا، حُمل ذلك التعجب…