كان متمكنا في العلوم الشرعية واللغوية والعقلية، تتلمذ للفقيه الرهوني والتاودي ابن سودة ومحمد بن الصادق الريسوني، وصلت الزاوية الوزانية في عهده قمة ازدهارها الديني والثقافي والسياسي والاقتصادي، وربط علاقات متميزة مع السلطان مولاي سليمان، وأودع خزانة مولاي عبد الله الشريف الكثير من الكتب النفيسة، توفى بوزان عام 1226 هـ – 1811 م
حصل المقال على : 1٬495 مشاهدة